الخميس، يونيو 17، 2010

محاولة للتخمين : لماذا قد ننجذب جسديا نحو شخص بعينه ؟ و لا ننجذب نحو آخر ؟


I think it has to do with one's attitude in life and the energy he is generating.
I mean, yes, you can be attracted psychologically or emotionally towards someone, but not necessarly turned on towards him because simply he does not generate that kind of power that attracts you.
you'll find him that kind of person that is not so passionate about anything.
He fears passion, or simply accepts whatever he can get from life, but not insisting to pursuit an aim or pursuit happiness in his own life.
So, how can you expect that he may attract you even physically?
Sex is not that inferior as they let us think.
Sex is the essential thing for life and pleasure however we are thinking about it as a guilt or a mere animal instinct.

So, You are attracted sexually towards those who generate life in their existence, their power and enthusiasm attracts your desire to live, even if that power or energy is directed to other things that don't have to do with relationships, work for example, any specific hobby or aim in life. And that what we may call sometimes"love at first sight" while it is a mere physical attraction.

On the other hand, You will loose soon any attraction towards those who lost their desire to live or enjoy their own lives whatsoever how much you respect or like or evaluate them.

مجرد محاولة لإجابة هذا السؤال :

http://wiki.answers.com/Q/Can_a_man_be_attracted_to_a_woman_but_not_be_sexually_attracted_to_her

مقتطفات من مقال عن الباراسيكولوجي أعتقد أن له إرتباط بشكل ما بالموضوع - بإعتباري الإنجذاب نوع من أنواع التخاطر :
"
ولهذا كان أكثر مظاهر التخاطر شيوعاً حينما يكون المرسل منفعلاً ومستحضراً بشكل قوي لأدق التفاصيل عن الشخص المرسل إليه ( نبرة الصوت - الوجه - المشية - الجلسة- الابتسامة-رائحة الجسد)بعد تحديد الرسالة وتصور الشخص المرسل إليه لابد أن تنفعل وتتحدث إليه بصوت لو أمكن أن تشعر نفسك أنك في اتصال معه وبعضهم يؤكد أن هناك ما يسمى إحساس المعرفة وهو أنك ستتلقى شعوراً أشبه ما نراه في (عالم الاميل الانترنتي) يعلمك بوصول الرساله إلى الآخر!ربما تصله بشكل منام أو أن يسمع صوتا.. أو يشعر بجسدك قريباً منه.. أو تصله على صورة فكرة ما يمتثل لها لا شعورياً كحال المنوم مغناطيسياً وهكذا..ولكي تكون الفكره مؤثرة في الآخر فيجب ان تكون قوية وكثيفة (مركزة)، فالفكر الضعيف أو الفكرة التي نتجت من تركيز مختل، لا يمكن أن تؤثر ..فإنه لكي تصل الفكره وتحدث تأثيرها في الآخرين لابد منمستقبل لديه الإستعداد والإسترخاء والفراغ في قلبه لمثل هذه الفكرة، إذن هناك مرسل يلزمه فكرة قوية مركزة وهو الذي يسميها "وليم ووكر" الحصر الفكري..! وهناك محل قابل من المرسل إليه بأنيكون مسترخياً ومهئياً لاستقبال الفكرة المرسلة!فإنك حينما تفكر في شخص فإن هناك تياراً اثيريا أو مساراً ينبعث بينكما من خلاله تنطلق الفكرة.. ولكي تصل لابد من طاقة وقوة وشحنة كهرومغناطيسية قادرة على تأدية المهمة!وبالتالي فإنه إذا كان المرسل إليه لا يمتلك وسائل الدفاع عن نفسه (ذهنياً ونفسياً) بقدرته على التواصل مع نفسه والتعرف على ما هو من صميم فكره وما هو دخيل ( ولأن هذه المهارة نادرة وصعبة) فإن التأثر بالآخر إثر رسالة ذهنية شيء وارد وساري المفعول !وليس مهماً أبداً أن يكون المرسل قريباً من مكان المرسل اليه فالزمان والمكان أبداً ليسا ذا أهمية إطلاقاً..إلا أنه وإن كانت المعرفةة بين المرسل والمرسل إليه ليست مهمة أيضاً إلا أنه إذا كانت هناك علاقة عاطفية بينهما فإن التأثير يكون أقوى وأشد بينهما والأقوى منهما يحصل منه التأثير بقدر مايمتكله من قدرة ذهنية ونفسية فوق طبيعية!ولهذا كان المحب يحرك المحبوب إليه فيتحرك بحركة الرسالة الذهنية منه إليه حتى يصبح الثابت (المحبوب) متحركاً (محباً) بحركة المحب ولهذا أيضاً يحسن بالانسان أن يحسن اختيار صحبته لأن الرفقة والصحبة يحركون الإنسان بقدر ما لديهم من حب له فالحب محرك قوي ويسري في الإنسان وتأثيره بشكل خفي ولطيف!

==================================
هذه الأفكار التي تنبعث منا إلى الاخرين لا تذهب سدى.. بل كل فكر ينطلق منا وينطلق من الاخرين نحونا.. كل فكر يسبح في الفضاء فإنه يؤثر فينا ونتأثر به.. ونحن إما أن نكون في دور المؤثر أو المتأثر.. الفاعل أو المنفعل.. فما من شيء نفكر به ونركز عليه إلا ويلقى محلاً يؤثر فيه.. فالأفكار كما قيل هي عبارة عن أشياء وإن كانت لا ترى، لكن لها تأثيرها كالهواء نتنفسه، ونستنشقه ونتأثر به وهو لا يرى! كما أن هناك تموجات صوتية لا تسمعها الأذن! وتموجات ضوئية لا تدركها العين! لكنها ثابته!وبالتالي بات ضرورياً أن ندرك أهمية ما تفعله الأفكار فينا من حيث لا نشعر..هل مر بك أن شعرت بشعور خفي يسري فيك مثل أن تكون في حالة ايجابية وفجأه تتحول إلى حالة سلبية.. ربما كان ذلك بسبب أنك أتحت بعض الوقت للتفكير بفلان من الناس.. فالتفكير بأي إنسان كمايقول علماء الطاقه يتيح اتصالاً أثيرياً بينكما يكون تحته أربع احتمالات، إما أن يكون هو إيجابياً وأنت إيجابي فكلاكما سيقوي الآخر! أو أنه إيجابي وأنت سلبي وهنا أنت ستتأثر به فتكونإيجابياً وهو سيصبح سلبياً أو أن تكون أنت إيجابياً وهو سلبي أو أن تكونا سلبيين وهذا أخطرهم! كذلك حين تفكر بالخوف أو الشجاعة بالحب أو البغض فإن جميع النماذج التي حولك وجميع الأشخاص الذين هم أمامك ممن يعيشون نفس هذا الشعورسينالك منهم حظ، بمعنى أنك لو فكرت بالشجاعة فإن كل شجاعة تطوف حولك ستهبك من خيرها وإن فكرت في الخوف فإن كل خوف حولك وكل خوف يحمله إنسان أمامك سينالك منه حظ وهكذا.. اذن:1- نحن نتأثر ونؤثر في الآخرين عبر مسارات فكرية ذهنية غير مرئية..2- أننا نجذب إلينا ما نفكر فيه!3-أننا وإن كنا على حالة إيجابية فإننا معرضون للحالات السلبية لو كان محور تفكيرنا في نماذج هي الآن تعيش حالة سلبية.. "

===========================

معلومات على الويكبيديا عن ال

sexual attraction or sex appeal

هناك تعليقان (2):

Mustafa Rizq يقول...

هو انا قؤلتلك إني بحب البلوج دا... أديني قؤلت

شغف يقول...

:)

يا رب دايما