السبت، أبريل 30، 2016

سحاب

*
هو دائما من يفعلها ويهدد روحي ويشعرني أن هناك في هذا العالم من يمكنه أن يردني إلى نفسي ردا جميلا ..."زياد سحاب" .. تلك الموسيقى وذلك الصوت وتلك الأوتار التي تجعلني أتنفس ببطء وأتشرب الأنغام والصوت إلى داخلي مع كل نفس .. شكرا لأنك هنا يا زياد. 





ليست هناك تعليقات: