-
*
-
*
*
" هوه قصده يقول إنك لازم تحددي الامكانات اللي عاوزاها كويس ، علشان نحدد النوعية
-
( لماذا تغيرت عصبية كلماتك إلى رقة ؟ ، لماذا أصبحتَ تنظر إليّ مباشرة ، و تبتسم؟)
*
-
( أرجوك .... كف عن ذلك .... لا تجعل عينيك تربتان عليّ ... لا تجعل صوتك يُدخلني في حِماه )
*
" و ما تخافيش ..... هأحط في اعتباري كل الحاجات اللي قولتي عليها .... مع اننا اختلفنا فيها في البداية
"....
و ضحك
****************
1
ثلث الثلاثين هو ما تبقى ...
حتى حينٍ هو أيضا
تُرى ، كم من تلك الأسماء المقترنة بأرقامها سيبقى لفترةٍ أطول ؟، و كم منها سيبقى حتى النهاية ؟
**************************
2
صدفةٌ مربكة ....هل أسأله عن حاله ؟
لم أجرب هذا قط
*
و ضحك
****************
1
ثلث الثلاثين هو ما تبقى ...
حتى حينٍ هو أيضا
تُرى ، كم من تلك الأسماء المقترنة بأرقامها سيبقى لفترةٍ أطول ؟، و كم منها سيبقى حتى النهاية ؟
**************************
2
صدفةٌ مربكة ....هل أسأله عن حاله ؟
لم أجرب هذا قط
*
" ممكن الكتاب اللي معاكي؟ بس أشوف إن كان فيه اللي أنا عاوزه و لا لأ
"
لم يسألني هو أيضا .... لكنه - للمرة الصفرية - ينظر إلى وجهي .... و للمرة الأولى ، لا يتجاهلني ، و لا أشعر بالذنب
-
لم يسألني هو أيضا .... لكنه - للمرة الصفرية - ينظر إلى وجهي .... و للمرة الأولى ، لا يتجاهلني ، و لا أشعر بالذنب
-
" فيه جزئية بسيطة ، ممكن أرجعلها في الآخر"
بارتباك ... لملمتُ أشيائي ، و جمعتُ بضعة كلمات ناولتها له ، لم أسترد منه الكتاب ، و إلى قاعةٍ أخرى أخذتني قدماي
***********************
3
وجههُ المشاح عني دائما ... دائما ما ذكرني بتلك الصغيرة التي كنتها يوما
بضحكاتٍ لم تكن لتقترفها ، بنظراتٍ لم تكن لتسمح لغريبٍ بامتلاكها ، بكلماتٍ لم تكن لتُفسح لها ذراتٍ أثيرية بين الآخرين الغرباء و بينها ... بطرقٍ لم تكن لتخطوها مع أجنبيٍ عنها ... بكذباتٍ و أوهامٍ لم تكن لتجعل حياتها حُبلى بها
لكني ... اقترفتُ .... سمحتُ ... أفسحتُ .... خطوتُ ... و بحملٍ كاذبٍ صار رحم الحياة ممتلئا
لم يتجاهلني هذه المرة ، و لن أدعي لهم انتماءا مرة أخرى
*******************************
4
سوّد الحبر الورقات كلها
و تحول الثُلث إلى ثلاثة ، فقد تحول إليّ الوجه المُشاح ، و استعدتُ ما كُتب في ألواحي ، فأدركتُ أن أيام التيه قد انتهت
عادت الأشياءُ إلى أماكنها .... عادت البسمات الصادقة تُدخل شمسا و هواءا للآخرين
النظرات ؟..... لن يمتلكها إلا صاحبها
الكلمات ؟ .... لكل واحدةٍ كنزا ... لن أسمح لأي منهم باغلاق كنوزها ، أو بخس أثمانها
و عاد الطريق واضحاً يشير لي وحدي
و صار رحم الحياة منتظرا لجنين حقيقي يضمه
**************************************
5
-
بارتباك ... لملمتُ أشيائي ، و جمعتُ بضعة كلمات ناولتها له ، لم أسترد منه الكتاب ، و إلى قاعةٍ أخرى أخذتني قدماي
***********************
3
وجههُ المشاح عني دائما ... دائما ما ذكرني بتلك الصغيرة التي كنتها يوما
بضحكاتٍ لم تكن لتقترفها ، بنظراتٍ لم تكن لتسمح لغريبٍ بامتلاكها ، بكلماتٍ لم تكن لتُفسح لها ذراتٍ أثيرية بين الآخرين الغرباء و بينها ... بطرقٍ لم تكن لتخطوها مع أجنبيٍ عنها ... بكذباتٍ و أوهامٍ لم تكن لتجعل حياتها حُبلى بها
لكني ... اقترفتُ .... سمحتُ ... أفسحتُ .... خطوتُ ... و بحملٍ كاذبٍ صار رحم الحياة ممتلئا
لم يتجاهلني هذه المرة ، و لن أدعي لهم انتماءا مرة أخرى
*******************************
4
سوّد الحبر الورقات كلها
و تحول الثُلث إلى ثلاثة ، فقد تحول إليّ الوجه المُشاح ، و استعدتُ ما كُتب في ألواحي ، فأدركتُ أن أيام التيه قد انتهت
عادت الأشياءُ إلى أماكنها .... عادت البسمات الصادقة تُدخل شمسا و هواءا للآخرين
النظرات ؟..... لن يمتلكها إلا صاحبها
الكلمات ؟ .... لكل واحدةٍ كنزا ... لن أسمح لأي منهم باغلاق كنوزها ، أو بخس أثمانها
و عاد الطريق واضحاً يشير لي وحدي
و صار رحم الحياة منتظرا لجنين حقيقي يضمه
**************************************
5
-
( يا أعز ملامح وطني !! ستبقون إلى جواري ؟)
*
*
" الله !!!!!! الشقة رائعة فعلا "
*
*
" متميزة جداا على الرغم من بساطتها "
-
-
" لسه فيه لمسات أخيرة ع الديكور "
*
*
" ياااه ... أكتر من كده ؟"
-
-
" طبعا ... لازم أرسم المكان اللي هأعيش فيه على قد شخصيتي و أحلامي بالظبط
"
تعليقاتٌ ضاحكة ، تتحول إلى مناقشات جادة ، يتخللها عناقٌ طويلٌ للأرواح
و تدور فناجين الدفء عليها ... لترتشف ، تلتذ ، و تروي ظمأها الذي طال
تعليقاتٌ ضاحكة ، تتحول إلى مناقشات جادة ، يتخللها عناقٌ طويلٌ للأرواح
و تدور فناجين الدفء عليها ... لترتشف ، تلتذ ، و تروي ظمأها الذي طال
************************************
-------- .
-
" شكرا يا بشمهندس ، تعبتك كتير معايا "
*
*
" بس لسه الزرع و الورد "
-
-
" عاملة حسابه ، و ليا نظرة خاصة في توزيعه و تنسيقه مع الإضاءة ... مش ناسية يعني ، و عارفة الحاجات اللي أنا عاوزاها كويس
"
*
*
" برضه ؟ ده احنا نغير مهنتنا أحسن مادام فيه منافسين أقوياء كده "
ضحك ، و ابتسمتُ ... ثم ذهب
ضحك ، و ابتسمتُ ... ثم ذهب
هناك 12 تعليقًا:
احساس بجد عالي
تلك الطفلة التي كنتها
عجبتني الجملة دي قوي
mmm,
عجبني
حلو...
شغال
حسبي الله و نعم الوكيل
طيب بتحسبنى ليه بس
محدش فهم المراد
؟؟؟؟؟؟؟
أحاسيس حلوة واختلاط ماضى بحاضر فى تمازج جميل أحببته
عندما فعلت هذا يوما
ودوما ما افعله فى كتاباتى لا تصل للآخرين بسهولة
واحس المشكلة عندى
ربما كانت كذلك
حلم حبيبتي:
الوضع لو زي ما انتي بتقولي كده مافيش أي مشكلة ، بس نتكلم بوضوح ، و بموضوعية
مش حلو
جميل
شغال
هوه فين بقى كده الحلو و الجميل و اللي شغال ؟
و شغال فين بالظبط؟
أنا ما بحبش كلام امضاء الحضور ده ، احنا مش موظفين هنا عشان الناس تسجل انها حضرت
اللي مش عجبه حاجة أو كان فيه قصور في العمل ، ببساطة يقول ده ، أنا ما باعضش يعني
و اللي مش عنده كلام ، يبقى يسكت ببساطة
أو ممكن يسجل حضوره حتى بنقطة و لا علامة تعجب و لا علامة استفهام و أنا هافهم ان ما وصلش حاجة
بس مش بكلام بيتبرى من معناه
لازم يعني أحسبن و أتكلم بعنف شوية عشان الناس تتكلم بجدية و تجيب اللي عندها؟
و بيتهيألي لو كل واحد عارف كل شيء عن النص بتاعه و لا ممكن يتقال عليه ايه، يبقى ايه لازمة الكتابة اصلا لو مافيش تفاعل أو أراء حقيقية مختلفة؟
أنا بالذات صحيح من الناس اللي" بتكتب " عشان حب الكتابة
لكن العرض مسألة مختلفة عن الكتابة التي يمكن للمرء أن يمارسها منفردا
العرض ... يعني أني أريد رأيا ، أو تفاعلا ، أو نقدا ، أو فكرة جيدة جديدة ، أو حتى مناقشة موضوعية لاسلوب الكتابة و استخراج نقاط ضعفه
و هذا ما لم أجده
شغف.. تعرفى المشكلة فعلا فى ان التدوين اتفرغ من محتواه.. يعنى بقى زى منتديات زمان اللى لازم كل واحد يسجل حضوره فى كل موضوع
ملللللل
مساحة الحرية هنا جميلة
بس احنا لسه مابنعرفش نستعملها صح
يعنى انت بتكتبى وعاوزة تسمعى نقد
وهم مش بيعملوا كدة
لكت اكيد هيعملوا بعد وقفتك دى
المشكلة فى انك تقعى فى فخ ساعات باقع فيه
وتاخدنى شلة الصحاب الحلوة
والاقينى باكتب اللى هم عايزينه مش اللى انا عايزاه
ولما افوق
او بمعنى اصح يفوقنى صديق مخلص
ارجع لاسلوبى وطريقتى وكتابتى اللى بتستهوينى
وافاجا ساعتها بان الردود تقريبا معدومة
بافقد ثقتى ساعتها .. لكن باقاوم الشللية والهزار والعبث بمحاولة طرح مواضيع جادة
تفتح باب النقاش
لكن حتى دة مش سهل
يعنى معظم اللى بيردوا ما بيرجعوش تانى لقراءة ردك ومتابعة الموضوع
معلش انا رغاية
قصدى بس اقوللك
انت صح جدا
وانصحك تخافى على نفسك زيى
وتحاولى تفضلى انت وبس
لازم التدوين يكون نقطة ايجابية مش العكس
حلم :
يا بنتي انتي لا رغاية و لاحاجة خالص
بالعكس يعني
قولي اللي انتي عاوزاه مادام بتتكلمي بصدق
و معاكي جداااا
و ما تخافيش أنا لما بأنزلق وسط شبكة عشان احنا اصحاب دي
بارجع بسرعة
منتظرين
إرسال تعليق